محبة الإنسان للسلامة و السعادة و الاستمرار فالإنسان كائن متحرك تحركه حاجات ثلاث ، عقيدة الجبر أخطر عقيدة فاسدة تشلّ الأمة ، التفكر أعلى عبادة على الإطلاق و التفكر في خلق الإنسان أكبر آية على عظمة الله و الشهوة ترقى بالإنسان إلى أعلى عليين أو تهوي به إلى أسفل سافلين
بطولة الإنسان معرفة الله في الوقت المناسب فالإنسان خاسر لأن مضي الزمن يستهلكه و المؤمن تحركه حاجات ثلاث لأن السلامة و السعادة حاجة كل إنسان على وجه الأرض ، اللهو أن تشتغل بالخسيس عن الثمين و قضية الدين قضية مصيرية الشهوات حيادية
الإنسان هو المخلوق الأول رتبة عند الله ، توقف المعالجات الإلهية للإنسان إن آمن و شكر فالكون هو أحد أكبر مقومات التكليف ، التفاني في طاعة الله عند معرفته و معرفة شرعه و التفكر يضع الإنسان وجهاً لوجه أمام عظمة الله فسلامة الإنسان باستقامته و سعادته بعمله الصالح
الارتباط الوثيق بين العبادة الشعائرية والعبادة التعاملية ، تقصير الإنسان فيما كلفه الله به جعل الله في حلّ من وعوده فمعجزة النبي معجزة علميّة لتبقى مستمرة و التفكر في خلق السموات و الأرض أرقى عبادة على الإطلاق